Abdelouahid Salmi
ليس دفاعا عن فريق ناس هيس، وان كنا في شبيبة العدالة والتنمية قد اختلفنا معهم كثيرا فيما مضى، ولكن قولا لحقيقة فرضت نفسها أمام واقع التشهير والتشهير المضاد. من كان حدادا في 2014 فهو كذلك في 2009، ومن صار غلاما في 2014 فقد كان طفلا في 2009، حقيقة الخلاف لا يدركها الا أصحابه، والقراء قد اكتسبوا مناعة تجعلهم في مأمن من
الانجراف وراء هذا أو ذاك... نكرر أسفنا من استمرار نشر الغسيل الذي يضر بكل الأطراف.
0 commentaires:
إرسال تعليق