بعد كل المجازر التي ارتكبها شارون في حق الفلسطينين اثناء سنواته في الجيش او خلال فترة رئاسته دخل في غيبوبة دامت لسنوات كثيرة وطال عذابه ليتوفى مؤخرا وخلال جنازته, التي لم يحضرها معظم دبلوماسيي الدول وخلافا لما كانت السلطات تتوقعه فان الاسرائيليين لم يحضروا جنازته ايضا ,وقعت هزة ارضية في الوقت الذي وضع جثمان ارئيل شارون في القبر مما اثار استغراب الكثيرين ,فحتى الارض رفضت استقبال الطاغية الذي سجل اسمه بدماء الفلسطينيين على لائحة السفاحين.
0 commentaires:
إرسال تعليق