لعفاس برس من تنغير
في خطوة فريدة من نوعها، ومُكسِّرة للتقاليد المخزنية التي ألفناها في سنوات مضت، قام عامل إقليم تنغير بزيارة شخصية لأسرة الطفلة التي ماتت داخل حمام بيتها في أيت امحمد رفقة عدد من الشخصيات الإدارية والأمنية، وقدَّم تعازيه للأسرة على فقدانهم للطفلة، معبرا عن تأثره الكبير بهذا الحدث الأليم.
وهي التفاتة تستحق منا وقفة احترام لهذا الرجل على مواقفه الإنسانية وعلى شهامته التي تجاوز بها برودة البروتوكول.
تنغيرُ تحت نَيْرِ الإقصاءِ - التبرگيگ
0 commentaires:
إرسال تعليق